أي جدة،،
مالك أصبحت شاحبة؟!
مالك خشيت الماء وقد كان جزءا منك؟!
مالي أصبحت لا أرى البحر خلال عينيك؟!
مالك صرت أرملة ثكلى؟!
**
أي جدة،،
ألم نتعاهد على أن تعودي قوية؟!
ما بال أحلامك قتلت غريقة؟!
وما بال طفولتك وئدت محترقة؟!
ومالها شجاعتك انتهت مختنقة؟!
**
أي جدة،،
أفتقدك..
فلتعودي إلي،،
لكنك إن لم تفعلي..
فأنت لا تزالين تلك العروس البهية التي ترفل في ثياب بحرية زرقاء قانية،،
رغم حلكة نفوس قاتليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق