بعد محاولات كثيرة حاولت فيها إقناعه أنني أتحدث لهجتي بطلاقة دون أي عبارات دخيلة..! قال لي: تحدثي فالتجربة خير برهان،،
وغصنا في الأحاديث حتى اصطاد عبارة دخيلة.. فقال:
مجددا، أعيدي التجربة
أعدت التجربة بحديث آخر فاصطادني ثانية وقال: مجددا !
فأعدتها ثالثة بحديث ثالث.. ولما أشرت بيدي إلى الخلف وقلت "العام"،، ثم أشرت بيدي أقصد الآن وقلت "السنة" ابتسم نصف ابتسامة، وقال: تلك كانت عبارة "سعودية"، أعيدي التجربة..
حينها ضقت ذرعا ووقفت وقلت بحزم.. هكذا أحبها لهجة "مزدوجة" !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق